الثلاثاء، 15 مارس 2011

الجزء الثانى .. ليه " لأ " للتعديلات الدستورية و الرد على التعديلات .. تعديل تعديل


.. الان اخوض فى التعديلات الدستورية ذاتها

ثانيا لماذا نرفض التعديلات الدستورية لكونها تعديلات لا تغطى مطالبنا :

صدر صباح امس فى مؤتمر صحفى .. صور بطاقة الاستفتاء و مدون بها المواد المعدلة و بيان طلب التعديلات و غيره .. و حتى تتمكن من متابعة ما اقول ادعوك و ادعو كل من يقرا هذه النوت ان يقرا التعديلات الدستورية اولا فى هذا اللينك

لينك صور ورقة الأستفتاء

فقرة توضيحية

و كما هو واضح من اول كلمة فى ورقة الأستفتاء .. أنه تعديل لمواد بعينها تضاف لدستور 1971 .. و بالتالى دا ينفى الفكرة القائمة على ان التعديلات ما هى ألا دستور مؤقت .. و إلا كان ترتيب المواد 1 و 2 و 3 .. ألخ

المادة ( 75 ) .. شروط ترشيح الرئيس

شروط انتخاب رئيس الجمهورية ان لا يحمل ألا الجنسية المصرية .. مع ان القانون المصرى لا يحرم حامل الجنسيتين

و أن يكون لأبوين لا يحملوا ألا الجنسية المصرية .. طيب اللى أبوه اتغرب و اخد جنسية ذنبه أيه

و ان يكون متزوجا من مصرى .. طيب ما ساركوزى متزوج إيطالية بعد ما كان متزوج فرنسية .. هل دا يقلل من ولائه

المادة ( 76 ) .. طريقة أنتخاب الرئيس

فى مجملها مادة سليمة و لكن أستمعت لأحد الدستوريين يتحدث على عدم دستورية هذه المادة لأنها قامت على منع أى نقض فى أحكامها او الأستشكال فيها .. و إن كنت اتفهم أن يمنع أحد من التشكيك فى ذمة الرئيس و لكنه يرى أنها تمنع حق دستورى أكفله الدستور لكل مواطن مصرى بالنقض و الأستشكال فى اى قرار ..

فى رأيي انها ليست مادة معيبة و لكنى وضحت رأى من يختلف معها

المادة ( 139 ) .. نائب الرئيس

يعين الرئيس نائبا .. و لكن انا ارى ان النموذج الأمريكى ملهم جداً فى هذع النقطة .. حيث يختار الرئيس نائبه و يطرح على الشعب الرئيس و النائب معاً و يختار الشعب .. و فى رأى أخر بيقول ان انتخابه مع الرئيس يعطى شرعية للنائب ليكون وريثه فى أكثر من حالة .. و كل هذا اللغط اراه بسبب عدم وجود دستور جديد منظم لأعمال النائب و الرئيس

بعد هذا العرض .. يكون القرار فى رأيى أنها تعديلات دستورية غير مكتملة و لا تفى بالغرض من وجهة نظرى و إنها ينقصها الكثير من التعديلات فى سلطات الرئيس و اختصاصاته

لهذا سأذهب و أقول لا للتعديلات الدستورية

و الله الموفق

محمد قبارى




الاثنين، 14 مارس 2011

الجزء الاول .. ليه " لأ " للتعديلات الدستورية و الرد على فكرة الأستقرار و وجود الجيش و طول المدة

أولا لماذا نرفض التعديلات الدستورة دون الخوض فيها :

بالنظر بالعين المجردة و ليس بنظارة دستورية أو بنظارة دكتور فقه دستورى تجد أن هناكـ فريقين قائدين لفكرة الموافقة على التعديلات الدستورية .. هما الاخوان المسلمين و الحزب الوطنى

و تجد انك أمام أكبر كتلتين منظمتين على مستوى مصر .. فالاخوان تملك التنظيم و الحشد و التأييد و الحزب الوطنى الذى مازال و إلى الان يتمتع بالأنتشار و إن كان ينقصه التزوير و الدعم الحكومى و لكنى أجد ان التخفيف و الأستهتار بقوته مع الجهل الديمقراطى للحياة السياسة فى مصر كفيلة بان تأتى بما يقرب من 100 عضو من اعضاء مجلس الشعب الذي يتسمون بحب الناس و كرمهم على أهالى دائرتهم _ اذا فرضنا نزوله و خوضه معركة البرلمان على كافة المقاعد _

و عندما تفكر جيداً .. تجد انك أمام فكرة انك لو وافقت على التعديلات الدستورية ستوافق ضمنياً على أجراء الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية.. لان ببساطة فى وقتها سينجح الاخوان و الحزب الوطنى و كلهما فضل أجراء الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية .. و لك أن تراجع تصريحات الحزب و الاخوان فى ذلك الصدد .. لأنهم و كما قلت سابقا يملكون لعبة البرلمان بحكم خبرتهم و نجاحهم السابق و بالتالى انت ستكون على موعد مع دستور اخوان-وطنى بلجنة تأسيسة يمثل فيها الاخوان و الوطنى الأكثر عدداً و الأكثر تأثيراً حتى لو أنضم إليها قوى مختلفة و لكنها ستظل محدودة التأثير طبقا لعددها و تمثيلها فى البرلمان و .. و هذا خلاف ما نادت به كل القوى الوطنية و السياسية فى مصر بعد الثورة .. من ضرورة انتخاب الرئيس اولا و من ثم انتخاب برلمان بعد اتاحة الفرصة لكافة الاحزاب لترتيب اوراقها

و لو نظرت للجنة التعديلات الدستورية و تشكيلها سترى أنك أمام لعبة كانت لعبت من جانب المجلس العسكرى بنية الخلاص و العودة للثكنات بأسرع وقت .. بأنهم اتوا بممثل من الاخوان لضمان عدم الاعتراض و عدم تمثيل باقى القوى الشعبية و السياسية و أبرز هؤلاء الوفد و الشباب و القضاة .. أذن أنت أمام لعبة " انا عايز أخلص أقوم جايب الفريق اللى بيكسب و أقوله اللى انت عايزه كأنك بتقول للأهلى تعالى اعمل أتحاد كورة " .. و دا شىء مرفوض

التعديلات الدستورية لم تقلل من سلطات الرئيس المطلقة .. فسيأتى البرلمان فى ظل دستور عقيم ثم ياتى رئيس فى ظل نفس الدستور الذى يسمح لرئيس الجمهورية .. بتولى سلطات القائد الاعلى للقوات المسلحة و الشرطة و الجامعات و الأثار .. و يحق له فصل أو تعيين أى موظف .. يحق له تعيين نائب له و وضحتها التعديلات الجديدة بتعينه فى خلال 60 يوما .. فماذا أذا عين عمرو موسى مثلاً " سامح عمرو موسى " نائبا للرئيس .. او عين البرادعى " سوسن محمد البرادعى " نائبة للرئيس .. فهذا الدستور العميق لم و لن يجعلنا ننتخب رئيسنا و نائبه معنا كما فى سائر اقطار الأرض و لكنك ستقع تحت اختيار الرئيس مهما كانت المفاجات

الرد على فكرة الأستقرار .. كلنا ندعم الأستقرار و نعرف أهميته للبلاد الأن قبل أى وقت سابق .. و لكنى ارى الأستقرار ممثلا فى رفض التعديلات الدستورية .. و لى أسبابى التى أراها لى مقنعة :

رفض التعديلات يعنى دستور جديد .. عن طريق ترشيح لجنة دستورية من مختلف طوائف الشعب يستفتا الشعب على موافقتها او معارضتها .. و من ثم عمل دستور جديد " لن يأخذ أكثر من 10 أيام بالكتير شهر واحد فقط " و طرحه للأستفتاء .. و ثم انتخاب رئيس ثم برلمان بدستور نظيف .. و فى وقت أصدار الدستور و عمله .. يحق تكوين الأحزاب و فتح المجالات تجاه مختلف الأحزاب للعمل داخل الجامعات و الأحياء .. و عندما ينتخب رئيس تكون الاحزاب جاهزة لخوض انتخابات البرلمان و من ثم ضمان تمثيل كافة قوى الشعب .. كل ما سبق كفيل أن يتم عمله فى أقل من ستة شهور المتبقية من الفترة الانتقالية و هذا يضمن عودة الجيش لثكاناته فى موعده

ليه تخلى فئة معينة ممثلة فى من يفوز بأكبر مقاعد فى البرلمان مستحوذة على فكرة دستور مصرى لكل العصور .. سواء قادها الاخوان أو الوطنى او حتى الأقباط .. الفرصة أمامنا الان .. لجمع كافة قوى الشعب و السياسة فى دستور واحد .. بدل من الخوض فى فكرة مظاهرة قبطية لسوء دستور الأخوان .. مظاهرة ليبرالية لسوء دستور السلف .. مظاهرة اخوانية لدستور الوطنى .. و هل هذا يدعم الأستقرار ؟!ّ!

أذا كنت تريد الأستقرار و الوصول للأمان .. فعليك برفض التعديلات حتى تتمكن من تكوين دستور يتفق عليه كافة قوى الشعب لا قوى ولا أثنان .. فهو دستور كل المصريين على مدى عقود قادمة و ليس دستور لكل 4 سنوات ... فأين الأستقرار أذن

التعديلات الدستورية لم تلزم الرئيس القادم بتغيير الدستور .. فمن الممكن أن يؤجل الدستور لأخر سنة فى رئاسته حتى يكسب تعاطف و رضا الشعب لينتخب فى الفترة القادمة .. و بالتالى يكون الدستور اداة أعلامية و أنتخابية فى يد الرئيس القادم .. هل هذا يعقل أو يدعم الأستقرار المنشود ؟!!

دا جزء من الدستور المرقع ..

مادة(141): يعين رئيس الجمهورية رئيس مجلس الوزراء ويعفيه من منصبه ويكون تعيين نواب رئيس مجلس الوزراء والوزراء ونوابهم وإعفاؤهم من مناصبهم بقرار من رئيس الجمهورية بعد أخذ رأي رئيس مجلس الوزراء‏.

مادة(142): لرئيس الجمهورية حق دعوة مجلس الوزراء للإنعقاد وحضور جلساته وتكون له رئاسة الجلسات التى يحضرها، كما له حق طلب تقارير من الوزراء.

مادة(143): يعين رئيس الجمهورية الموظفين المدنيين والعسكريين والممثلين السياسيين، ويعزلهم على الوجه المبين فى القانون.

كما يعتمد ممثلى الدول الأجنبية السياسيين.

مادة(144): يصدر رئيس الجمهورية اللوائح اللازمة لتنفيذ القوانين، بما ليس فيه تعديل أو تعطيل لها أو إعفاء من تنفيذها، وله أن يفوض غيره فى إصدارها ويجوز أن يعين القانون من يصدر القرارات اللازمة لتنفيذه.

مادة(145): يصدر رئيس الجمهورية لوائح الضبط.

مادة(146): يصدر رئيس الجمهورية القرارات اللازمة لإنشاء وتنظيم المرافق والمصالح العامة

كل هذا لم يعدل و لم يمحي و بالتالى نحن امام فكرة ضمير الرئيس!!!

هذا الدستور و تعديلاته .. تجبرك أن تنتخب رئيس حسن النية او رئيس ذو ضمير .. فمن يملك أن يفعل اى شىء او يقيل اى فرد من اى مكان او يعين أى فرد فى أى مكان يجب ان يملك الضمير .. و هذا مرفوض سياسيا و و اما لماذا خلق الدستور و خلقت القوانين ؟

ماذا فعلت حماس عندما تولت السلطة _ و انا لا أربط بين حماس و الاخوان _ و لكنى أرى نصيحة ..

قامت حماس بفصل كافة روؤساء و موظفين القطاعات الكبرى و المتوسطة فى فلسطين و تعيين رجالها بهذه المراكز لضمان سطوتها على المراكز كافة .. أذن عندما يتحك الرئيس حتى فى التعيين و الفصل .. نحن امام صيغة ضمائرية لرئيس نريده رسولاً ليس رئيسا .. و هذا مرفوض تماما

فلم التحكم لضمير السلطة و الشهوة و عدم التحكم للقوانين !!

الأستفتاء على التعديلات .. سيتم كليا و لن يكون لك الخيار من مواده .. و هذا حرصا على الوقت و المجهود و الاموال .. و لكن هذه من احدى نقاط رفض الدستور .. و يبقى سؤالاً .. أذا رفضت مادة و قبلت مادة ماذا أفعل !!

لا أدعى انى خبير ببلدى و انى أفكر و لا يفكر الأخرون .. و لكنى أضع النقاط التى رأيتها فى نظرى تجعلنى مطمئنا و انا أصوت بـ " لا " للتعديلات الدستورية

و يبقى التنبيه على ان " لا " لا تعنى المقاطعة و لكنها تعنى المشاركة بفعالية أكثر لرفض التعديلات

و الله الموفق

محمد قبارى

14/3/2011

الثلاثاء، 5 أكتوبر 2010

صباح الخير .. صباح النصر


من يعرفنى جيداً .. يعلمـ أن أقضى أحلى أيامـ عمرى فى حب هذا الوطن .. من الممكن و كثيرا ما تلهينى أحلامى الشخصية و مستقبلى المهنى و المادى .. لكن دائما أرى أنى لا أستطيع أن أهدأ يوماً أو اعالج من حب الوطن .. أفكر كثيراً فى أن كل من حولى يحبون ذلك الوطن .. و لكل فى حبه مذاهب .. فلمـ احتكر يوماً حب الوطن أو أزايد عليه .. أفكر فى أنهمـ محظوظون من يقولون انهم لا يأبهون .. و لكنى دائما ما أوصل إلى حقيقة واحدة .. أنهمـ جميعاً ميتون .. و هل يحيا يوماً من لا يأبه بحب وطنه !! .. كثيراً ما أشعر بالفخر بالأنتماء لهذا الوطن .. فأجمع أجمل ما قيل عنه .. أبحث دائما فى أمجاده .. أذاكر تاريخه و أحداثه .. أسرح فى أحلامه و أتخيل مستقبله و أتفائل بأيامه القادمة .. أراهن دائما على الفرس الذى يمتطيه الوطن . رهان يراه أغلب من يعرفنى أنه الخاسر الوحيد فى السباق .. فلتجرب الرهان على فرس الهجرة .. أو فرس النهب و السرقة .. أو أى فرس يستطع ان يعرقل مسيرة الوطن .. أصاب أحياناً بالعجز فى حب الوطن .. و ما أصعب العجز فى الحب .. عجز بأنك دائماً ما تقول " لو .. لو .. لو .. لو " .. دائما ما تنعى نفسك بأنك لمـ تفعل و لن تفعل و إن فعلت فستفشل .. فأفكر و أقول " نعم لمـ افعل بعد " .. يأخذنى فكرى أننا مظلومون بما تعلمناه .. فلمـ يعلموننا يوماً كيف الحفاظ على الوطن .. كيف الحفاظ عل كل هذه الأنتصارات و التواريخ و الألقاب .. لمـ يدرس أحد لنا معنى و مفهومـ و كيف هى الوطنية .. فقط علمونا الصوت العالى عند النداء " تحيا جمهورية مصر العربية " فكنا نباهى بها من حولنا من مدارس !! .. حتى النشيد الوطنى .. لولا أبى لكنت حفظته " و على كل الللعاب " !! كما كانوا يرددونه فى المدرسة .. لمـ يعلموننا أن كل أراضى الوطن أرضى .. لمـ يعلموننا يوماً أن لنا التزامات تجاه هذا الوطن .. لمـ يعلموننا يوماً أن لنا واجبات تجاه الوطن واجبات تبعد عن الأكل و الشرب و الفلوس .. أبعد عن التعليمـ و أفكر فى الحقوق و الواجبات .. أبعد عن الواجبات و الحقوق و أفكر فى صناعة الشباب .. أبعد عن صناعة الشباب و أفكر فى صناعة فكرة الانتماء و الأيجابية .. أبعد عن فكرة الأنتماء و الأيجابية و أفكر فى صناعة الحلمـ .. ألخ

كل هذا و من المفروض أهتمـ بمستقبلى أكثر من اى شىء .. فكيف ؟

::..::..::..::..::..::

إلى محمد انور السادات ..

أنهمـ يحتفلون و يترحمون على وفاة الأسطورة المهزومة المزيفة ..
و ينكرون و يشجبون الأسطورة المنتصرة ..

و لكنكـ مازلت فى قلوبنا ..
مازلت عندما اعبر أمامـ المكان الذى أستشهدت به أتذكركـ و أطفىء كاسيت السيارة أو الراديو حتى لو كنت فى تاكسى
مازلت أحس بأننى اكبر الخاسرين بموتكـ .. و أكثر من قالوا " لو " فى موتكـ ..


انت فى القلوب يا سادات ..

6 - 10 - 2010





الثلاثاء، 3 أغسطس 2010

السبع أقلام

زمان كان الحق حق و الباطل باطل ..
فلم يحتاج لبلب إلى أن يرفع قضية فى المحاكم ثم يحكم له بأحقيته فى حبيبته بعد سابع قلم
ثم يطعن على الحكم من قبل عنتر و يحكم لصالح عنتر بعد أن دفع إلى محامى سيىء السمعة
و لكنه يفهم فى الثغرات و تعاد المحاكمة من جديد و بالتأجيلات و المرافعات تؤجل القضية إلى تاريخ فتاريخ فتاريخ ..
و يملىء فى وقت التأجيلات عنتر الشاشات رافعا أوراقه المزورة
فهو يملك المال القادر و العلاقات على فتح كل القنوات و كل برامج التوك شو لينجو بفعلته و يكون راى عام باطل

فى كل قلم يصفعه لبلب لعنتر .. تعرف الناس كلها و لا يكذب عنتر مع أنه فى الأصل ..
عنتر صاحب نفوذ و مغتصب لحق ليس بحقه ولكنه لا يكذب و يعترف بفشله أمام لبلب الفقير الذى لا يمتلك شيئا سوى فكره ..
مع ملاحظة
أن الحاج عبد الوارث عسر كان لا يمتلك أكونت على الفيس بوك أو أكونت على اليويتوب
و لم تكن هناك قناة الجزيرة لكى يتم تداول الخبر ..
و كان من الممكن أن يصفع لبلب عنتر فى غرفة نوم عنتر ولا أحد يشاهدهما
و لكن لم يقول عنتر أن لبلب كاذب و أن عنتر كان فى الساعة الفلانية سهران فى بار الخرتيت
للساعات الأولى من الصباح و أن لبلب كاذب

لم يحتاجوا إلى حكام من الخارج أو إلى منظمات دولية تراقب عملية الصفعة ..
لم يحتاجوا إلى قسم الولاء و إن قسموا لن يصدقوا ..

تخيلت لو أن قصة كهذه حدثت الأن ..
تخيلو أنتوا النهاية ..

..::..::..::..::..::..::..


أمنيات ..

أتمنى أن أملك تنظيم و إخلاص الأخوان المسلمين
و حب و دقة عمرو دياب لعمله و إصراره على النجاح
و إدارة أوباما لملفاته الداخلية
و مال و نفوذ أحمد عز
و علم و حنكة مفيد شهاب
و ميكروفونات المعارضة و برامج التوك شو
و سذاجة و براءة محبين كسذاجة و براءة محبى تامر حسنى
و حب و شوق نزار لحبيبته فى حبيبتى و المطر
و موهبة شيكابالا فى أدارة الأمور
و حماس حسام حسن و تظبيط أدارة الأهلى
و كاريزما و لسان جمال عبد الناصر و نجاح رشيد محمد رشيد

فى اعتقادى .. لو أمتلكت 4 أو 3 من هذه الصفات دى ..
حكون حاجة لسه ملهاش أسم :)

::..::..::..::..::

الحكومة تصنع ألم الناس .. و الأخوان و الأحزاب يتاجرون بألم الناس
و مفيش حد بيشتغل علشان الناس

مسلسل الجماعة .. رمضان 2010